متي تخضعين لقلبي شيماء يوسف
قبل تحولها لنظره تفهم واضحه تنهد براحه ثم سألها بصوته الاجش وهو يجذبها بذراعه لتتوسد صدره اعمل فيكى ايه دلوقتى لاحت على شفتيها ابتسامه لم يراها ولكنها ظهرت جليه فى نبرتها وهى تجيبه قائله بحب اممم ممكن مثلا تخلينى هنا على طول هز رأسه موافقا بشده قبل اداركه انها لا تراه اغمضت عينيها تستمع بذلك الامان الذى يجتاح روحها بمجرد اندساسها بين ذراعيه فقد شاءت أقدارها الا تتلقى ذلك